هل وصلتك عشرات المراسلات حديثا من الخدمات التي تستخدمها عبر الإنترنت تتضمن في عنوانها كلمة GDPR ؟ هل أزعجك الشأن ؟ GDPR أو “The General Data Protection Regulation” هي مجموعة من النُّظُم الحديثة المُنظمة للدفاع عن معلومات المستخدمين، والتي تمثل أضخم تحويل في قوانين حراسة المعلومات منذ 20 عاما، والتي بدأ الشغل بها في 25 أيار الجاري 2018.
ويمكن تبسيط تشريع GDPR بكونها مجموعة نُظم حديثة أصدرتها المفوضية الأوروبية لتنظيم خصوصية وأمن المعلومات الشخصية لمستخدمي الإنترنت في الدول الأوروبية، وهي النُّظُم التي تستبدل قوانين حراسة المعلومات القديمة الصادرة في عام 1995.
وتمنح نُظم حراسة المعلومات العامة GDPR كذلك للمستخدمين القدرة أكثر على الوصول إلى البيانات المخصصة بهم لدى المؤسسات المغيرة، حيث تنص النُّظُم على احتمالية تقديم إلتماس للاستحواز على البيانات الشخصية بدون مقابل عوضا عن صرف 10 يورو في الماضي، وتلزم النُّظُم الحديثة المؤسسات بادخار البيانات التي طلبها المستهلك أثناء شهر واخد لاغير، حيث أن لكل شخص الحق في الاستحواذ على تأكيد من المؤسسة التي يعتمد على إحدى خدماتها (جوجل أو facebook على طريق المثال) بأن تملك بيانات عنه، مع الحق في الوصول إلى تلك البيانات وأي بيانات إضافية أخرى.
ما هي قواعد GDPR ! |
ما هي GDPR ؟
قائمة أو نُظم حراسة المعلومات العامة هو تشريع حديث بدأ تنفيذه في 25 أيار 2018، وهذا في دول الإتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، وهو التشريع الذي يجبر المؤسسات الصدارة لخدمات الإنترنت في أوروبا على الالتزام بالعديد من النُّظُم، وهذا من أجل حراسة معلومات المستخدمين ومنحهم أسلوب للسيطرة على المعلومات التي تجمعها تلك المؤسسات عنها.ويمكن تبسيط تشريع GDPR بكونها مجموعة نُظم حديثة أصدرتها المفوضية الأوروبية لتنظيم خصوصية وأمن المعلومات الشخصية لمستخدمي الإنترنت في الدول الأوروبية، وهي النُّظُم التي تستبدل قوانين حراسة المعلومات القديمة الصادرة في عام 1995.
من سيتأثر بقواعد GDPR ؟
وفيما تقدم نُظم GDPR حراسة أمثل للمستخدمين، فإنها تمثل تعقيدات هائلة للشركات، حيث تفرض النُّظُم عقوبات مالية ضخمة تبلغ إلى 20 مليون يورو أو 4% من إيرادات المؤسسة دوليا، ولن يقتصر نفوذ نُظم أو تشريع GDPR على أوروبا لاغير، حيث سيؤثر على جميع المؤسسات في العالم التي تحتفظ ببياناتها أو معلومات الزبائن تحديدا داخل الدول الأوروبية.
ما هو المقصد من نُظم GDPR الحديثة؟
تهدف قائمة حراسة المعلومات العامة GDPR إلى عطاء المستخدمين الحق في كيفية معالجة بياناتهم واستخدامها من قبل المؤسسات، وبمقتضى النُّظُم الحديثة، لديه الأشخاص حق مناشدة حذف بياناتهم الشخصية التي جمعتها عنهم المؤسسات المغيرة مثل جوجل وفيس بوك.كيف تؤثر نُظم GDPR على المستخدمين؟
بالإضافة الي حق المستهلك في حذف كل المعلومات المخصصة به التي جمعتها مؤسسة ما أو ما يُعرف باسم “الحق في عدم التذكر”، توفر النُّظُم للمستخدمين الكثير من الحقوق الأخرى من بينها إشعارات خصوصية أكثر شفافية بحيث يكون من العسير ايضا التستر على خرق المعلومات في إحدى المؤسسات، إضافة إلى ذلك تيسير نقل المستعمل بياناته من مؤسسة إلى أخرى.وتمنح نُظم حراسة المعلومات العامة GDPR كذلك للمستخدمين القدرة أكثر على الوصول إلى البيانات المخصصة بهم لدى المؤسسات المغيرة، حيث تنص النُّظُم على احتمالية تقديم إلتماس للاستحواز على البيانات الشخصية بدون مقابل عوضا عن صرف 10 يورو في الماضي، وتلزم النُّظُم الحديثة المؤسسات بادخار البيانات التي طلبها المستهلك أثناء شهر واخد لاغير، حيث أن لكل شخص الحق في الاستحواذ على تأكيد من المؤسسة التي يعتمد على إحدى خدماتها (جوجل أو facebook على طريق المثال) بأن تملك بيانات عنه، مع الحق في الوصول إلى تلك البيانات وأي بيانات إضافية أخرى.
كيف تؤثر نُظم GDPR على المؤسسات؟
فيما قد يظهر نفوذ نُظم GDPR بسيطا أو غير جلي فيما يتعلق للمستخدمين، فإن تأثيرها على المؤسسات والمؤسسات التجارية بما في هذا المؤسسات الناشئة سوف يكون كبيرا، حيث يلزم أن تلتزم بالنُّظُم التي تنظم جمع وتخزين ومعالجة المعلومات والمعلومات الشخصية المخصصة بمستخدمي خدماتها، وهو الشأن الذي يحتاج الكثير من العمليات والتدقيق لضمان عدم خرق أي قاعدة، حيث أن العقوبات المالية التي يفرضها التشريع ضخمة.ما هي النُّظُم الحديثة في قائمة GDPR التي على المؤسسات الالتزام بها؟
القواعد معقدة وتحتاج إلى تدقيق هائل من المؤسسات للالتزام بها، ويمكن تلخيص أبرزها في:- علم المعلومات التي لدى المؤسسة
- إدارة تلك المعلومات بأسلوب ممنهجة
- تحديد صاحب المسئولية عن تلك المعلومات
- تشفير المعلومات التي لا تريد الكشف عنها
- أصدر ثقافة الحفاظ على أمن وخصوصية المعلومات في المؤسسة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire