samedi 18 février 2017

7 أسرار عليك تعلمها لتنجح في الربح و العمل على الأنترنت من المنزل

مع توفر فرص الشغل عن بعد وتوجه الشبان إلى الشغل في مغاير الميادين على الإنترنت لمساعدة المؤسسات والمؤسسات والأفراد الذين هم بحاجة غلى خدماتهم، باتَ اعمال المنزل شائعا وهناك الآلاف من الناس بشأن العالم ممن يعملون من منازلهم سواء من حجرات السبات، أو قاعات المعيشة أو حتى المطبخ، لا يهم الهام هو تسليم الشغل بالجودة المطلوبة والإلتزام.
7 أسرار عليك تعلمها لتنجح في الربح و العمل على الأنترنت من المنزل
7 أسرار عليك تعلمها لتنجح في الربح و العمل على الأنترنت من المنزل

بل لإعلاء الجودة التي تقوم بتقديمها في أعمالك سواء التدوين او التسويق أو تحرير المحتوى أو إدارة المواقع أو المحاسبة عن بعد، التصميم، التحديث، البرمجة … الخ، هناك الكثير من الإرشادات التي نقدمها لك للعمل من المنزل وتحقيق أمثل الحصائل.
في ذلك النص سنتطرق إلى 7 إرشادات أساسية لتحقيق أمثل العواقب الممكنة، والتي تأتي حصيلة خبرة الكثيرين من الناجحين منهم المسوق المشهور Zac Johnson الذي يعمل من منزله منذ 20 عاما ونجح في تشييد علامة شخصية له وتحقيق فوز عظيم على الإنترنت.

الرياضة لازمة

في الواقع اللياقة البدنية لمن يجلسون ساعات طويلة في المكاتب للعمل تتراجع على نحو مخيف مع مرور الأعوام، ومن إشارات ذلك التقهقر اكتساب الوزن الزائد وايضا الاستحواذ على بطن أضخم غير مشدود.
وبشكل عام يظهر الفرد في تلك الوضعية ذات جسد مترهل غير صحي ولا رابطة له بالرياضة، وهو ما يشكل له مانعا نفسيا وصحيا.
المطلوب في تلك الوضعية ممارسة الرياضة كل يوم ولو لاغير لفترة 30 دقيقة في هذا النهار، سواء السَّير أو الركض أو أي نشاط رياضي آخر يحبه، وللإلتزام من الأمثل الإشتراك في نادي رياضة أو الإتفاق مع صديق قريب لك على الإلتزام.
أو تَستطيع جذب معد بدني رياضي إلى المنزل مرة أو مرتين في الأسبوع وهو ما سيكلفك بعض المال لكنه جيد فيما يتعلق لك.

النظافة من الإيمان

واحدة من أضخم المشاكل المنتشرة لدى العاملين في ذلك الميدان أن مكاتب الشغل تكون متسخة، فقد يكون الحاسوب متسخا بالغبار وأيضاً الأرفف المجاورة، ونفس الشأن لشاشة ولوحة مفاتيح الحاسوب، ويمكن أن تجد نحو مكتب أحدهم أو فوقه العديد من الأكواب والكؤوس المتسخة والتي تناول منها القهوة والمشروبات التي يستهلكها اثناء الشغل.
إذا كنت ممن يتكبد من تلك الإشكالية فعليك أن تلتزم على أقل ما فيها بتنظيف المكتب وما حوله كل يوم قبل البدء في الشغل، أو تَستطيع تكليف خادم أو خادمة للقيام بهذا نيابة عنك.
المكاتب المتسخة غير صحية ولا تشجع على الشغل ويمكن أن تتحول إلى أماكن كريهة وباعثة على التشاؤم والكسل كذلك

الإلتزام … الإلتزام

أسوأ شيء في كسب المال والعمل من المنزل هو صعوبة الإلتزام بمواعيد الشغل التي حددتها لنفسك والبرنامج اليومي والخطة الشاملة.
ذلك يؤثر بطبيعة الوضع على الإنتاجية وهكذا حدوث إرجاء الطلبات للشركات والأفراد الذين تتعامل معهم، ما يقصد العديد من الحالة الحرجة وتأنيب الحس الأخلاقى لاسيما في وضعية قد كانت الطلبات كثيرة وتتزايد من أشخاص آخرين.
ما يلزم أن تعرفه في ذلك الشغل هو أنك المدير وهكذا أنت من تراقب نفسك وتراجع الإنتاجية وتصحح الأخطاء وتصلحها وتراجع نفسك وتحسن من سياستك، وما يلزم أن تعرفه أنه لن تبلغ إلى المثالية في ذلك الشغل بل تَستطيع أن تبلغ إلى مستوى فاخر في التنفيذ والإلتزام، وذلك يتجاوز عبر الكثير من عمليات تنقيح الجدول اليومي تشييد على التجارب الماضية وتدوين المهمات التي ترغب في تطبيقها في هذا النهار.

المكث في المنزل على نحو دائم مؤلم

فيما يتعلق للعاملين من البيوت يملكون تمكُّن على المكوث أكثر في المكاتب والمنازل وتفادي الذهاب للخارج والسهر خارجا والأنشطة الأخرى التي تفتقر الذهاب للخارج من البيت.
بل على المستوى السيكولوجي المكث في المنزل على نحو دائم دون الذهاب للخارج ولو لمرة واحدة في الأسبوع يصيب الشخص بالإكتئاب ويجعله يدور في دائرة من الأمراض النفسية، ومنها الشعور بالعزلة والقلق والرهاب الإجتماعي.
لهذا من المطلوب على أقل ما فيها الذهاب للخارج سواء للتسوق أو التنزه ولقاء الأصدقاء وايضاً ممارسة الرياضة خارجا كما قلنا في البند الفائتة.
أيضاً هذه إمكانية لاستنشاق الرياح والاستفادة من أشعة الشمس التي تعد نافعة لجلد وجسم الإنسان، وايضا الإحتكاك بالطبيعة العالم عوض العيش معزولا

تحديد أمثل للمصاريف

اثناء لكسب العيش من المنزل فأنت من يدفع تكليفات الفطور على مكتبك وايضاً الغداء وصيانة الحاسوب ومختلف العمليات التي تتكلف بها المؤسسات في العادة وتقدمها بدون مقابل لشركاتهم.
يتوجب نحو الشغل على مشروعات مع مؤسسات ومؤسسات أن تضع بعين الإعتبار تلك المصاريف ضمن كشف الحساب الختامية وليس لاغير تكلفة القيام بالأمر، وذلك التصرف بات ينتشر في الوقت الحاليّ بين العاملين من المنزل ممن يشاهدون أنه ضمن المبالغ التي سيحصلون عليها اجتماع خدماتهم هناك تكليفات الغداء والصيانة التي يتحمل فئة أخرى منهم مصاريفها وتؤثر سلبيا على صافي المكاسب التي يحققونها.
من ناحية أخرى من المطلوب التحكم أكثر في المصاريف خلال الشغل وتحديد ميزانية لهذا يتم خصمها من العائدات التي تحققها، وذلك لمعرف صافي الربح الذي تحققه في الحقيقة.

افصل بين الترفيه والعمل

العديد من الناس ممن يسمعون عن الشغل الحر عبر الإنترنت والعمل من المنزل، يتخيلون أنه عمل يوفر لهم الحرية التامة لإجراء أي شيء واللعب كثيرا مع الشغل طفيفا وتحقيق آلاف الدولارات كل شهر، أكثر الأمر الذي يحققه الأستاذ وموظف السلطات وحتى موظفي المؤسسات الهائلة.
في الواقع تَستطيع تقصي آلاف الدولارات كل شهر بل إذا فرقت بين الترفيه والعمل، فالعمل الحر تعهد بالجودة ومواعيد التسليم، وكلنا نواجه مشاكل على ذلك المستوى ومن الجيد إصلاح الخطأ والمضي قدما.
إذا كنت ممن يخلطون بين الترفيه والعمل، حان الوقت للفصل بينهما، تَستطيع أن تحدد في هذا النهار ساعات الشغل التي يتوجب فيها التركيز والتنفيذ والإنتاج وساعات الترفيه التي تَستطيع فيها الذهاب للخارج لممارسة الرياضة، الذهاب إلى السينما، التسوق، التنزه وما إلى غير هذا من النشاطات التريفهية.
ومن الإجابات لتصرُّف هذا نجد فصل موضع الشغل عن موضع السبات أو الطعام والمطبخ وضوضاء التلفزيون أو مقر تجمع الأسرة.

بدلة أو ملابس خاصة بالعمل

كي تشعر ببعض المسؤولية الزائدة وتتصرف كمسؤول في عملك، يتوجب أن تخصص ملابس خاصة للعمل مثل هذه التي يلبسها المستوظفين في مكاتب المؤسسات والمؤسسات.
ذلك على أقل ما فيها يحسسك بالمسؤولية وأنك تعمل فعلا ولست هنا لتضييع الوقت في مواجهة الحاسوب، وهي نصيحة من أجود العاملين عن بعد ومن منازلهم ممن يشاهدون أن الورقة النقدية ببدلة أو ملابس السبات سلوك خاطئ ويعودك على الركود والعمل بكسل ويرجع عقلك على الخلط بين الشغل والترفيه والراحة والنوم وهي نشاطات مغايرة وكل واحدة لها خصوصيتها ومتطلباتها.

الملخص:

كسب المال والعمل من المنزل بطبيعة الوضع هو نشاط تجاري فاخر تلك الأيام وفي ذلك الحين توجهت المؤسسات والمؤسسات لتوظيف الأشخاص عن بعد لأسباب العديد من تشاهد أنها أمثل فيما يتعلق لها من تكليف المزيد من المستوظفين في مكاتبها.
وفيما يتعلق لك أنت من يزاول وظيفة الشغل الحر يتوجب أن تتصرف مع وظيفتك بمسؤولية وجذية كي لا تفقد الزبائن وتحسن الأداء يوما بعد يوم تشييد على تجاربك الفائتة، ومن الأحسن مع مطلع يومياً تحديد كل المهمات التي تنتظرك لتنفيذها وشطب كل هامة تنتهي منها.
وتذكر أنه من الأجود عدم التهاون في الجودة لأنها توجد أكثر أهمية من الإلتزام ذاته، فالعميل يمكن تفهم الإرجاء لكنه لن يتفهم الجودة السيئة للعمل الذي تقدمه له.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire